بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين
لقد دخلت إلى هذا الجروب فقط لأوضح أن السيدة نجلاء الإمام قد ظلمت نفسها وأسرتها ظلماً كبيراً من أجل جنون الشهرة وبريق المال 00وإنى لأتسائل ماهوموقف زوجها من كل هذا ؟ هل سيتنصر هو الآخر؟ الم تفكر هذه السيدة فى مصير أولادها فى المستقبل هى مسيحية وهم مسلمين !! هل كل هذا بسبب شهوة الشهرة والمال ؟ إنها إنسانه عادية بسيطة هدمت المعبد فوقها وفوق أسرتها 00هى ليست على علم بأحكام الإسلام ولم تقرأ القرآن جيداً ولم تتدبر معانيه هىإنسانه من العامه قد تم لها غسيل مخ بأشياء مغلوطه فاندفعت كاندفاع الفراشة إلى النار!!وهىلن تضير الإسلام فى شيىء فالله متم نوره ولو كره الكافرون 00 أنا لاأهاجم أحد فنحن ندعو إلىالله بالحكمة والموعظة الحسنه ونجادل بالتىهى أحسن وبدون تجريح ونحترم الآخر0000
الذى يحدث فى مصر مخطط مدعوم من الغرب لزرع الفتنة بين عنصرى الأمه مدعوما من الغرب ولمصلحة إسرائيل ويؤجج هذه الفتنه وهذه النار نصارى مصر بالخارج بعد أن أعلنوا ولاءهم لأمريكا ويقولون عن هذا حوار الأديان أما مانراه هو صراع للأديان
أرجو من السادة والسيدات مشاهدة هذا الفيديو
أما عن السيدة البائسة نجلاء الإمام التى هدمت كيانها وأسرتها من أجل لاشيىء فلن تضير الإسلام فى شيىء وهى قد حرمت نفسها من هذا الشرف العظيم وأقول لها من أنت ؟ حتى تسبى الإسلام وأهله لو شاء الله لجعلنا أمة واحده ولن يضر الله كفر من كفر وأهدى إليها هذا الفيديو عن كم المشاهير الذين دخلوا الإسلام أقول مشاهير وليس من العامه التوافه مثلها
ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون00 صدق الله العظيم
الإسلام فى أوربا والغرب يدخله الملايين وفى مصر معدل من يدخل الإسلام فى اليوم الواحد من 80 إلى 200 وهذا إعتراف من أحد القساوسه بل أن مجموع مادخل فى الإسلام حوالى مليون وربع
وإليكم هذا الرابط حتى أدعم ماأقول
ولو السيدة البائسة نجلاء الإمام قد قرأت القرآن وتعمقت فى الدين لكان لها شأن آخر فهى ليست مفكره ولا أديبه ولا فيلسوفه ولا أى شيىء يذكر فأين هى من هؤلاء الذين قالو وأكدو أن محمد صلى الله عليه وسلم أعظم نبى وأعظم شخصية فى التاريخ ؟
ولا يسعنى إلا أن أقول هى التى إختارت وهى التى ستحاسب يوم لاينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم000 وكم كنت أتمنى من الإخوة النصارى أن يقولوا نفس ماقلت عندما أسلمت الشهيدة / وفاء قسطنطين ولكن بعد أن هاج أقباط مصر وأقباط المهجر واتهموا المسلمين بخطفها لم يجد الأمن حل إلا تسليمها للدير لمراجعنها ووعظها وتم تسليمها للجلادين الذين قتلوها!! أليس من حق المسلمين أن يتم معاملتهم بالمثل وتسليم نجلاء الإمام إلى الأزهر أو إلى علماء المسلمين لمراجعتها وإستتابتها أم لكم رأى آخر وتكون سياسة الكيل بمكيالين !! المسلمين فى غنى عنها وعن أمثالها ولو نحن فى بلد يطبق حد الله لتم إهدار دمها ليس لكونها أصبحت نصرانية ولكن لكونها تسب الله ورسوله وعندى من الفيديو مايؤكد كلامى000 إحذروا أيها الإخوة مايحدث مخطط من قبل أمريكا وإسرائيل وأقباط المهجر للنيل من الوحدة الوطنية ولزرع الفتنه داخل الوطن الواحد والفتنة نائمة لعن الله من أيقظها00 صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق